«جون إم تشو يرد على شائعات نسيان تدرج الألوان في أفلام Wicked»

«جون إم تشو يرد على شائعات نسيان تدرج الألوان في أفلام Wicked»

لم تستغرق الفرصة سوى ساعة واحدة لتبديد الشائعات حول عدم اكتمال تصنيف الألوان في فيلم “الشرير”: للخير،

تنوع مقال

حيث ناقش تشو، البالغ من العمر 46 عامًا، كيفية إنشاء مشهد عاطفي قوي بين غليندا (أريانا غراندي) وإلفابا (سينثيا إريفو)»، وقد بدأ العديد من مستخدمي X بإعادة مشاركة المنشور على حساباتهم، كما علق تشو من حسابه الشخصي قائلاً: “انقر فوق الطعم”.

معالجة التدقيق

واجه تشو تدقيقًا مشابهًا تمامًا بشأن تصنيف الألوان عند إصدار الدفعة الأولى من “الشرير” في العام الماضي، وخلال مقابلة مع “The Globe and Mail” في نوفمبر 2024، أشار المحاور إلى أن الفيلم كان “غير مشبع بعض الشيء”

أجاب تشو: “أعني أن هناك ألوانًا في كل مكان، وأعتقد أن ما أردنا تحقيقه هو غمر المشاهدين في عالم أوز، ليشعروا بأنها مكان حقيقي، لأنه إذا كان مكانًا مزيفًا، أو حلمًا في ذهن شخص ما، فلن تبدو العلاقات والمخاطر التي تتعرض لها الشخصيتان حقيقية”

الهدف من الفيلم

أحد الأهداف الأساسية التي سعى تشو لتحقيقها في “الشرير” هو “خلق تجربة جديدة لاختبار أوز بشكل غير مألوف”، حيث قال: “لقد كانت لوحة غير لامعة، وكان عالمًا رقميًا لألعاب الفيديو، لكنني أريد أن أشعر بالتربة وأريد أن أشعر بالتآكل، مما يعني أنه ليس من البلاستيك”

إنجازات الفيلم

فيلم “الشرير” أثرَ الجمهور بتصويره الملون لمدينة الزمرد وأوز، حصل على 10 ترشيحات لجوائز الأوسكار، ومن بينها جائزة أفضل تصميم أزياء وأفضل تصميم إنتاج التي فاز بها في حفل توزيع جوائز الأوسكار في مارس

الأرض السحرية

وتابع تشو حديثه عن عالم أوز السحري قائلاً: “لدينا البيئة، والشمس هي المصدر الرئيسي للضوء، ترى مناظر طبيعية شاسعة، وتتواجد مخلوقات هنا، وعلاقة هاتين الشخصيتين بالأرض مهمة، حيث إن ارتباطهما بالطبيعة التي زرعها الساحر بنفسه يجعل الألوان تنمو مع مرور الوقت بفعل إلفابا”

المخاوف المتعلقة بالألوان

تحدث تشو أيضًا عن المخاوف المتعلقة بدرجات الألوان بعد الصور الأولى من طاقم العمل في “الشرير” التي تم إصدارها في عام 2023، حيث أوضح: “اخترت تلك الصور بعناية، وكان الوقت مبكرًا جدًا، وكنا قد بدأنا للتو في التصوير”

متابعًا: “أردت أن تكون الصور مثيرة للذكريات وتوضح أن القصة ليست مجرد قصة خشخاش مشرقة، ولم نضف حتى تأثيرات، كانت الخلفية زرقاء، واضطررت إلى وضع مؤثرات بصرية في السماء، وقد قمت بتلوينها باستخدام جهاز iPhone الخاص بي”

في النهاية، أشار تشو إلى أنه عندما نشر الصور من جهازه، أدرك أن سطوعها لم يكن كما يجب، مما جعله يشعر بالسوء لأن ذلك لم يكن ممكنًا مروره عبر الاستوديو”

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *