وقال إسماعيل الخطيب، وفق ما نقلت عنه وكالة إيسنا، إن المرشد الأعلى هو “الركيزة” و”لهذا يسعى الأعداء لاستهدافه والقيام بأعمال تهدد محور الوحدة هذا”.
عدم وضوح الموقف
ولم يتضح ما إذا كان الوزير يشير إلى حادث أو مخطط محدد، لكن المسؤولين الإيرانيين كثيراً ما يتحدثون عن مؤامرات أجنبية تُنسب غالباً إلى الولايات المتحدة وإسرائيل.
تهديدات متكررة
وهدد مسؤولون أميركيون وإسرائيليون مراراً باغتيال خامنئي، حيث قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في مقابلة مع شبكة “ايه سي نيوز” أثناء الحرب إن قتل المرشد “لن يؤجج النزاع، بل سينهيه”.
تصريحات ترامب
كذلك، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن قتل خامنئي “هدف سهل”، لكن واشنطن “لن تقتله، في الوقت الحالي على الأقل”.
ظهور خامنئي
ولم يُسجل أي ظهور علني لخامنئي أثناء الحرب، بل توجه للشعب الإيراني في خطابات مسجلة لا يظهر فيها معه أحد.
الأمن الشخصي
غير أن التطرق إلى أمن المرشد نفسه كان أمراً غير مُتناول قبل الحرب الإيرانية الإسرائيلية الصيف الماضي.
الهجوم الإسرائيلي
وفي 13 يونيو الماضي، شنت إسرائيل هجوماً لم يسبق له مثيل على إيران، ما أدى إلى اندلاع حرب استمرت 12 يوماً، شاركت فيها الولايات المتحدة لفترة وجيزة بتوجيه ضربات إلى 3 منشآت نووية إيرانية رئيسية.
